لما حضرت عبدالله بن شداد الوفاة دعا ابنه محمدا فقال له :
" يا بني أوصيك بوصية فاحفظها :
عليك بتقوى الله العظيم
وليكن أولى الأمور بك شكر الله
وحسن النية في السر والعلانية
واعلم بأن الشكر مزاد
والتقوى خير زاد
وكن يا بني كما قال الحطيئة :
ولست أرى السعادة جمع مال [] لكن التقي هو السعيد
وتقوى الله خير الزاد ذخرا [] عند الله للأتقى مزيد
وما لا بد أن يأتي قريب [] لكن الذي يمضي بعيد "
" يا بني أوصيك بوصية فاحفظها :
عليك بتقوى الله العظيم
وليكن أولى الأمور بك شكر الله
وحسن النية في السر والعلانية
واعلم بأن الشكر مزاد
والتقوى خير زاد
وكن يا بني كما قال الحطيئة :
ولست أرى السعادة جمع مال [] لكن التقي هو السعيد
وتقوى الله خير الزاد ذخرا [] عند الله للأتقى مزيد
وما لا بد أن يأتي قريب [] لكن الذي يمضي بعيد "